الخميس، 2 فبراير 2012

صمت

انا فى حاله من الصمت لا املك الا هى 
عندما علمت بما حدث فى هذا العته المسمى ( ماتش كوره )

ينتابنى خليط كبــــــــــــــــــــير ومتعارك من المشاعر الساخطه والحانقه والمستفذه مما رأيت ومن اطراف كثيره منهم من ماتوا انفسهم


لا يسعنى الا الصمت .... والا سأفتح النار على الجميع فأنا فى حنق شديد
اللهم اغفر لمن ماتوا 
وارحم من عاشوا 
واهدنا الى سواء السبيل



هناك 5 تعليقات:

غير معرف يقول...

لا يسعنا سوى قول
حسبنا الله ونعم الوكيل

اللهم احفظ مصرنا

غير معرف يقول...

رَبّي ذقنك تحت بُقّك وإلبس الجلبية بيضا
وإنت ماشي نفّ جامد زي ماتكون جوّه ميضا
حك راسك في الموكيت لجل تطلع لك زبيبة
وإشتم أي واحدة ست لابسه تايير ولاّ جيبه
تبقى فورا واد خطير مش في علمك اي حد
بعدها تصبح أمير تبتدي تصدّق بجد
إن هبَلَك ده إيمان وإن تخاريفك حقيقة
وإن صوتك ،، ياي ،، جنان وإن تكشيرتك بريئة
بعدها تلقى الزباين جايه من دوّل الخليج
يفتحوا لك في الخزاين وإنت تغرف ،، كُله ليك
بعدها إتجوّز حريم جامدة جنب أم العيال
تبقى ماشي في السليم ويبقى كله بالحلال
شد حيلك بس و أوعى عقلك المغلوب يفكّر
أحسن الأفكار دي وحشة لأ و منها كمان يكفّر

منقووووووووووول
بس لما قريتها لقتها لايقة عليك يا عم الحج

ويكا يقول...

اخى الكريم
لم انشر اى تعليق اتانى على هذا البوست ، الا انى ترددت كثيراً امام تعليقك أأنشره ام انه لا يستحق النشر

الا انى استقريت على نشره ان شاء الله

اخى الكريم
لا اخفيك سراً ، فأنا لم اشعر بأى حزن او ضيق من تعليقك هذا ، وكل ما جال فى خاطرين شيئين لا ثالث لهما
الاول : انك هنا ليس لشئ الا لسوء حظى وكبير ذنبى ، فأبتلانى الله بك كي أشئم بذنبى على يديك ، وأهان بهوان الله علي

والثانى اخى الكريم :
هو تعجبى وحزنى على واقعنا الاليم ، فلقد اصبح الاسلام ( فى كل صوره - سواء مفاهيم او قيم او حتى فى صورة من ينتمى اليه ) فزاعه ومكرهة لكثيرين من امثالك .... وللاسف اتوقع انه مكتوب فى بطاقتك مسلم .... فما اكثر المحسوبين على دين الله من امثالك ممن يكرهون الاسلام لشئ فى قلوبهم ( هو مرض والله ليس الا ونفاق نعوذ الله منه )
اخى الكريم لا اجد الا ان اتمنى لك والله من كل قلبى تمام العافية فى القلب والبدن والعقل .... وان يعيذنا الله واياك من الخوض فى عرض دينه و التربص بالاسلام

ربنا يهدينا ويهديك

غير معرف يقول...

ابعد عن مراتي يا حيوان

شباب حملة اعرف ربك يقول...

ما هي الغيرة ؟
هي الخوف من فقد محبوب ... ما يدعو إلى الحفاظ عليه بشتى الطرق و الوسائل ....
و لكن ... هل الغيرة صفة تليق بكمال الله ؟
إجابة هذا السؤال تتوقف على معرفة أنواع الغيرة ، فالغيرة نوعان :
الأول : غيرة كمال ... و فيها إذا أراد المحب الحفاظ على محبوبه ، حاول بكل الطرق و الوسائل ان يتودد إليه بمزيد من الحب ، ففي هذا النوع من الغيرة ((الــوُد)) هو الضمان الوحيد لبقاء المحبوب في كنف المحب ...
الثاني : غيرة نقص ... وهي بدورها نوعان :
- الأول : يسود فيها حب الذات ، و يصبح كل شغله الشاغل أن ينتصر لذاته و سلطانه ، و في هذا النوع من الغيرة ((تحقير الأخر)) هو الضمان الوحيد لسيادة الذات ...
-الثاني : تسود فيها مشاعر ((التملك)) مشاعر ((الحب)) ، و يكون ((تقييد حرية الأخر)) هو الضمان الوحيد للحفاظ على تملكه ....
و بالنظر الى معنى الغيرة في جنب الله تعالى ، نجد أن الله لم يحقر من شأن اللذين أعرضوا عن دينه فقال واصفا إياهم (لكم دينكم و لي دين) فوصف عقيدتهم بأنها دين رغم بطلانها ، و لم يختص عقيدة النبي بأي وصف مغاير رغم سموها ، و إنما أعطاهم نفس الوصف ...
و كذلك نجد أن الله لا يقيد حريات الأخرين حتى و إن أعرضوا عن دينه فقال (لا إكراه في الدين) بالرغم أنه يملك القدرة المطلقه على إجبار الناس على دينه ، و التي بينها في قوله تعالى (ولو شاء ربك لأمن من في الأرض كلهم جميعا ) ... بل و حذر نبيه من اجبار الناس على الدين فقال (أفانت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين) ....
و لكن .... نجد أن الله يتودد إلى العصاه برزقه .... حتى يبين لهم حبه .... و رغبته في الإتيان بهم إلى كنفه ....
فلما دعا سيدنا إبراهيم ربه أن يرزق المؤمنين دون الكافرين ، أجابه الودود فقال (و من كفر) ...
فلم يمنعهم رزقه رغم كفرهم به .... و لم يحرمهم إحسانه رغم تجرئهم عليه .... لأنه سبحانه يغار على عباده غيرة المحب ...
حتى أن البعض عندما ينظر إلى المتع التي يعطيها الله لغير المؤمنين ، يقول : ما أراد الله بهذا إلا أن يطغيهم بنعمه !!! و هذا معنى مذموم في حق الله ، فهو تعالى ما أعطاهم مزيدا إلا رأفة بهم ، لأنه سبحانه يعلم مدى النعيم الذي سيحرمون منه في الأخرة ...
و نجد أن المؤمن إذا هم بمعصية ، لم يمنعه الله منها إجبارا ، و إنما قيد له من عباده من يذكرونه بالله ، بل قد نجد بعضهم يزيد في المعاصي ، و الله يفتح عليه مزيدا من النعم !!! وهو تعالى ما أنعم عليه ... إلا توددا إليه ... و رغبة في إظهار الحب و الرفق به ... استطيابا لقلبه ...
و لذلك قال تعالى (قل لو أنتم تملكون خزائن رحمة ربي إذا لأمسكتم خشية الانفاق ... و كان الإنسان قتورا) ...
و عليه فغيرة الله ... غيرة محب ... من اتصف بها من البشر ... زادته كمالا و بهاءا ... فكيف بها في جنب الله؟!!
سبحانك من ودود ... ما أعظمك!!! ...

  قيراط حظ ولا فدان شطارة ... مقوله سمعناها كلنا و حفظناها عن اجدادنا ... ب س لما بدأنا نتعلم و نشوف العلم الحديث و الغرب و تكنولوجيته بدأنا...