الثلاثاء، 5 مارس 2013

خمسة عشر خطوه للنجاح







الوصفه السحريه للنجاح
***************
عايز تستثمر معجزه من معجزات دينك
وتكون متفائل طول يومك 
و عندك اصرار على النجاح
و مشرق
و ناجح فى عملك
و ذو قدره عاليه على التعامل مع الاخرين



إليك الخطوات السحريه لهذا كله :

١ . نم مبكرا
٢. استيقظ لصلاة الفجر
٣. حاول قدر المستطاع قراءة بعض ايات القرآن ان اسنطعت
٤. قم بالنظر الى يومك ككل و اعرف ماذا تريد ان تفعل طوال اليوم و دون ذلك
٥. انسى انه يوجد مشاكل و تعامل معها انها تحديات و تحتاج حل مرن و بقوه دون يأس
٦. قرر انك ستنجح ولا تستسلم لافكارك السلبيه
٧. قرر قرارات ايجابيه و اعقد العزم على تنفيذها بكل السبل و توكل على الله فى ذلك ( و تذكر قانون الجذب)
٧. اغدوا تاركا المنزل مبتسما مستعدا لتنفيذ خطة يومك الجديد ولا تسمح لشئ يفقدك تفائلك لانك ستكون متفائل حقا
٨. اياك وتضييع وقتك او صرف وقت كبير من وقتك فى شئ لا جدوى منه لانه سيضيع يومك وسيشعرك بعدم التفائل مره اخرى
٩ قرر الا تضيع وقتك فقط ولا تتعجب ان تم توفيره فعليا دون ان تفعل شئ ( الم اقل لك لا تنسى قانون الجذب )
فهذا ما حدث معى حالا الان فى البنك ، لقد قررت انى لن انتظر موظفة خدمة العملاء اكثر من هذا و سأعود لها لاحقا لانى اشعر انى لا اريد تضييع وقتى اكثر من هذا فإذا بها تنادينى باسمى لتنهى معاملتى بالرغم من وجود عميل معها (الم اقل لك لا تنسى قانون الجذب)
١٠ . ابتسم طوال الوقت للناس بصدق فسسيشعرون انك تحبهم وسيسعدون بالرغم من انك قد تكون لا تعرفهم وهم يعرفون ذلك ايضا وصدقنى ستشعر بسعاده انت ايضا و انطلاقه غير عاديه
١١ . ابتعد عن السلبيين او من لديهم طاقات سلبيه كبيره قد تأثر على طاقتك الايجابيه الحاليه
١٢ . لا تسمح لاحد مقاطعتك اثناء تخطيطك او حلمك او حالة من حالات تفائلك ولا تسمح لاحد قطع حبل افكارك فأفكارك هى من تصنع يومك و مستقبلك
١٣. انطلق فانت الان جاهز واعلمك ان لازال لديك زقت لفعل كل ما تريد فاليوم جميل والكون كله يطيعك وينجذب اليك
١٣. كن ايجابى متفاعل ولا تقف موقف سلبى
١٤. اجعل كلماتك كلها كلمات ايجابيه قدر المستطاع
١٥.والان ابتسم فأنت شخص ناجح بالفعل فانت تقرأ مثل هذه النوعيه من الكلام الان فأنت حقا ايجابى وتسعى للتطور والنجاح فلما لا

م. وئام النجار
4/3/2013

  قيراط حظ ولا فدان شطارة ... مقوله سمعناها كلنا و حفظناها عن اجدادنا ... ب س لما بدأنا نتعلم و نشوف العلم الحديث و الغرب و تكنولوجيته بدأنا...