الثلاثاء، 3 سبتمبر 2019

اكتب لنفسى


مشاعر متضاربه 

بين اليأس و الأمل 

بين الحنق على بشر دمرت نفسوهم الدنيا  و هموم الوطن 

فأصبحوا اشباه بشر

و بين اليأس من البحث عن بقايا بشر 

تسارعنى افكارى ... هل استسلم لكل تلك الترهات 
و اترك ذمام الامور و كيفما اتت الرياح اترك سفينتى لها ؟!!

ام اجادل القدر ؟!

فى النهاية النتيجة واحده ...

و تمر الايام و اكتشف كل يوم انى حملت نفسى فوق طاقتها فى تقديري للالتزام 
و احساسى تجاه البشر 

اظلم احيانا واُظلم احايين 

تسابقنى الافكار 
و اجدنى احبانا بغير قرار 



هناك تعليق واحد:

مدونة رحلة حياه يقول...

الاضطراب يا عزيزى هو ما يصاحب كل موقف ، كل تصرف ، كل قرار ، بعض الظروف والأشياء المحيطة والمعلومات والأحداث قد تبدو متضاربة ولكنها هى التى تمثل البيئة التى تحكم اتخاذ القرار ..
استفت قلبك !

  قيراط حظ ولا فدان شطارة ... مقوله سمعناها كلنا و حفظناها عن اجدادنا ... ب س لما بدأنا نتعلم و نشوف العلم الحديث و الغرب و تكنولوجيته بدأنا...