coward

لا نامت اعين الجبناء

خالد بن الوليد

الخائفون لا يصنعون الحرية، والمترددون لن تقوي أيديهم المرتعشه علي البناء

الزعيم جمال عبد الناصر

ايه الحكايه

ايه يا اخوانا الحكايه

المدونين كلهم فى اجازه ولا ايه؟


ولا انا اللى الزمن توقف عندى ولا ايه؟؟

ولا فيه مشكله فى الريدر عندى ؟؟؟؟

فيه ايه ؟!!!! انا بدأت اقلق


ما حدش بيكتب بقاله اسبوع او اتنين خالص.


اوعوا تكون مصر حصل فيها زلزال والناس كلها ماتت وانا ما اعرفش


دى تبقى مصيبه

جنس نمرود

فى القرآن الكريم :

"لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى ،( حتى تتبع ملتهم )."

ده معناه انهم ممكن يرضوا عنك ، بس فى حالة انك تتبع ملتهم .

اما فى ملة النساء ، فيكون القول " لن ترضى عنك النساء ، حتى لو اتبعت ملتهم "

فعلا ، لن يرضوا عنك ابداً ..... ابداً .... ابداااااااً.

عارف لو عملتلها عجينة الفلاحه ، بردوا مش هترضى عنك .

لو حتى ولعتلها صوابعك العشره شمع (اللى هما خلاص قربوا يخلصوا اساساً من كترت الولعان ) برده مش هترضى.

لو عملتلها كيكى او توتو او حتى سوسو ، برده مش هيرضوا عنك.

لو جيبتلها كل اللى نفسها فيه ومش فيه ، هتلاقيها تقولك : " ايه ده هو انا كل ما اطلب حاجه تجيبهالى !! ، هو مفيش لاء ابداً  ، اف انا زهقت ، عايزه احس انى ممكن احتاج حاجه واقعد احلم بيها لغاية ما تتحقق بعد تعب"

وطبعاً فى نفس الوقت لو بتجيب اللى تقدر عليه بس واللى بالعقل، واللى فوق الطاقه تقولها عليه " عنيه ياروحى مسيرنا هيبقى معانا ونجيبه ان شاء الله "
تقوم معاليها ترد وتقولك : " مووووت يا حمار ، انا اقل واحده فى صحباتى ، انا كل صحباتى اجوازهم ما بيخلوهمشى عايزين حاجه ، حتى لو اضطروا يسرقوا ويجيبولهم"

او مثلاً لو كل ما تقولك سيادتها حاجه ، تقولها حاضر ، ونعم وطيب ، تقوم تقول :

"اف ، انا اتخنقت ايه الراجل القفه ده ، كل ما اعوز حاجه اعملها ؟!! ودايما كده  حاضر  حاضر مفيش لاء خالص ، انا نفسى احس انى متجوزه راجل يشكمنى يحسسنى انه راجل ، يشخط فيا الشخطه او يبصلى البصه اتنفض "

اما بقى لو ربنا كرمك وبقيت فجأه (انت هو هو اللى كنت قفه ) وبقيت مش قفه وراجل وبشنبات وحبيت تشخط او تبرق مره واحده بس ، تبقى سنتك سوده ومش معديه ، والسواطير والمطاوى القرن الغزال اتفتحت فى وشك ويبقى سبعات فى تمنيات.
وتلاقيها ماسكه الساطور بأديها اليمين عماله تصقف بيه على اديها الشمال ، وواقفه على رجل وتانيه الرجل التانيه ووسطها بيتهز فى نفس الاتجاه مع وشها ونص عين مقفوله والعين التانيه مفنجله وبتقولك : "ها يا حبوب ، لك شوق فى حاجه؟!!"

وعلشان اقفل السكه على اى تفكير فى مقاوحه من ذلك الجنس النمرود فانا هكمل واضرب الحاله اللى ممكن يتفلسفوا ويقولوها ، الا وهى :

الاعتدااااااااااال ، الوسطيه (اللى هو يعنى لا ده ولا ده ، لا شديد ولا مريح ، لا بخيل ولا فاتحها على البحرى)

لانى سامع واحده وهيه بتقرا الكلام ده بتقولى (هو يعنى ما ينفعش يبقى وسط يعنى هو يا كده يا كده)

اقوم انا ارد عليها واقولها ، لا يا فندم طبعاً ينفع ، هو احنا لنا الا انتوا :

وفعلاً انت بقى تطلع شاب لذيذ ووسط لا كده ولا كده .

يعنى بتجيب كل اللى نفسها فيه بس بالعقل وما بتفتحهاش على البحرى.

بتعاملها بالذوق والحسنى ، وفى نفس الوقت لما تحب توريها العين الحمرا تيجى ضارب الواد الحارس بتاع العماره ومفرج عليه امة لا اله الا الله ، لما تنزل انت وهيه تلاقيه ما مسحش العربيه. (على مبدأ اضرب المربوط يخاف السايب ). وساعتها هيه تحس انك حمش مع انك حونيين ومسهوك معاها.

وممكن كمان تطلع واد دنجوان البنات كل ما يشوفوك يوغمن عليهم على طوووول ، بس مييين ؟!! انت عمرك ما تعبرهم لان معاك البرنسيسه . (وتبقى تظبط بعدين مش قدامها يعنى :-) )

تمام كده

يعنى شاب بيسسسس اهه.

تعالى بقى نشوف هيحصلك ايه يا عم البيس النيس كونيييس:

تبقى قاعد فى امان الله لا بيك ولا عليك ، بعد ما عملت كل اللى هيه نفسها فيه (اشتريتلها الطلبات ، ضربت الحارس ، قلتلها كلمتين كويسين ، نفضت للبنتين الموذتين اللى كانوا بيعاكسوك ، عملت الواجب المدرسى ) خلااااص .

تمام كده ، وقمت فتحت اللاب توب بتاعك وقولت اكمل عمايل الكونفيجيوريشن بتاعت الويندوز 7 اللى لسه منزله ، وعمال تستكشف ، فقامت قعدت جانبك ، فلحظك العسر ويومك اللى لسه ما خلصشى ، قمت انت مغير خلفية الديسك توب من باب تجربت السيمات الجديده بتاعت الويندوز الجديد ده اللى الله يحرقه ، فاذا بك تجد ما لا يحمد عقباه جراء تلك الغلطه الشنيعه المريعه التى لن تغتفر لك ما حيييت ، فانت يا سيد يا محترم بكل وقاحه وسفاقه وقماءه وعدم مبالاه بمشاعرها ، قمت بتغيير الخلفيه بدون سؤالها عن رأيها فيها ، فيا لك من سفيق و قليل الذوق . نعم فانت لا تعير لرأيها اهتماماً ابداً طوال عمرك . اللى هو بالكتير (30 -32 سنه بس ، منهم سنتين تلاته بس جواز) بس برده انت طول عمرك ما اخدت رأيها فى حاجه . ودايماً بتتجاهله .

فعلاً ................. اخص عليك اخص.
واتفوواااا كمان .


او مثلاً

عملولك كروت عمل فى الشغل اللى انت طالع عين اهلك فيه ، ومش طايق تجيبب سيرته فى البيت ، ونسيت لحظك الاسود انك تقولها ، واذ بها تقفشه فى جيبك بعد ان كنت نسيت واحد منهم فى جيب بنطلون ساعتك.

واذا بصدمتها فى حقيقة مشاعرك التى اتضحت بعد اكتشاف مثل هذا الفعل ، فانت يا سيد يا محترم ، لم تكن على قدر كافى من ظنها بك ، فقد كانت تظن انك اول ما يتم طباعة هذه الكروت ، كان يجب عليك اخبارها فوراً واعطاءها واحد منهم كعربون سبت لتجد الحد.

الا انك واطى ، وفااااااااااااااشل .

يا فاشل يا فاشل .

انهم فعلا "جنس نمرود"

نداء لكل رجل على وش جواز :

المواطن احمد ابراهيم اللى قاطن فى برج العذاب ، لا تشرب الجواز ، فان فيه سم قاتل "
قاتل ...... قااااااااااااااااتل .

جواز اى عتريس من اى فؤاده باطل .

باااااطل . بااااااطل.


ونداء اخير لكل من اتجوز خلاص :

قلبى معاك ، والحق اعملك تأمين طبى لان صدقنى مش هتتحمل نفقت العلاج كمان.


والسلاموا عليكم

ااعدوا بالعافيه.

مممممممممممممممممممه