لكرامــــــــتى وبشده
بل وبطريقه لا يتصورها بشر
الا انى وبالرغم من انى لازلت اُعَاِلج
هيجان نفسى الاماره
لازال لدي بقايا من نبل الفرسان
وهذا من حظ من طعننى
الا انى اخاف من حقارة انفسهم ان
تلهبنى وتستفز حقارة النفس البشرية بداخلى
كما ألهبتنى من قبل
حينها اخسر ما تبقى من نبلى
ويخسرون هم كل ما كانوا يتصنعون امتلاكه
كم انا انسان رقيق ونبيل
عند وضعى بجوارهم
عند وضعى بجوارهم
هذا ما اكتشفته مؤخراً
بعد ان كنت قد اقتنعت منذ قليل (قبل التوقف عن ادمانهم)
انى قمة الخسران والوضاعه
انى قمة الخسران والوضاعه
الا انها خساره
ليتنى لم اكن نبيلاً ولو ليومِ واحد
كنت سأعلمهم قيمة النبل من شدة ما سيرون من الحقاره
فقط
ولو ليوم