روى البخاري في الصحيح عن عمرو بن عوف الأنصاري: (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث أبا عبيدة بن الجراح إلى البحرين يأتي بجزيتها, وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم هو صالح أهل البحرين وأمر عليهم العلاء بن الحضرمي, فقدم أبو عبيدة بمال من البحرين, فسمعت الأنصار بقدوم أبي عبيدة فوافت صلاة الصبح مع النبي صلى الله عليه وسلم, فلما صلى بهم الفجر انصرف فتعرضوا له, فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم حين رآهم وقال: أظنكم قد سمعتم أن أبا عبيدة قد جاء بشيء؟ قالوا أجل يا رسول الله. قال: فأبشروا وأملوا ما يسركم, فوالله لا الفقر أخشى عليكم ولكن أخشى عليكم أن تبسط عليكم الدنيا كما بسطت على من كان قبلكم فتنافسوها كما تنافسوها وتهلككم كما أهلكتهم).
الثلاثاء، 8 نوفمبر 2011
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
قيراط حظ ولا فدان شطارة ... مقوله سمعناها كلنا و حفظناها عن اجدادنا ... ب س لما بدأنا نتعلم و نشوف العلم الحديث و الغرب و تكنولوجيته بدأنا...
-
رجل مع زوجته ليلة دخلتهما . و قد انكشفت الحُجُب و ارتفع السِتر و تحركت الرغبة في الحلال إذن لا تثريب عليهما ... شاب و شابة ف...
-
دايما الحبيب والحبيبه : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ متفقين طول الوقت بيحبوا بعض طول الوقت . متفاهمين اغلب الوقت متسامحين على ط...
-
مشاعر متضاربه بين اليأس و الأمل بين الحنق على بشر دمرت نفسوهم الدنيا و هموم الوطن فأصبحوا اشباه بشر و بين اليأس من ا...
هناك تعليقان (2):
الاخت المدونه منى ( غير منى بتاعتنا طبعاً )
اه انتى فهمتى الحديث صح
وهو ده اللى حصل فعلا لمن سبقنا
فتحت عليهم الدنيا والرزق فتنافسوا على جمعه ونسوا الاخره والدين ، كما هو الحال الان
ربنا يردنا الى صوابنا
الاخت المدونه
هى ايه دى اللى غالبا هتبقى حمره بالظبط؟؟؟
إرسال تعليق