كيف
لثوره ان تقوم اركانها وتأتى بثمارها بعد ان تنشأ عندما نظن ان اعادة
البناء والهيكله قد تحدث على يد نفس رؤوس النظام القديم امثال ( قيادات
الازهر ورئيسهم - قيادات الجيش الفاسده التى يظن الناس انها رحلت ( لابد من
شروط للرحيل ) - قيادات الداخليه - الامن القومى بنفس ظباط امن الدوله -
القضاه الفاسدين الذين حموا النظام الفاسد بالقانون - النائب العام المريض
- رؤوس الاعلام الفلولى الخطير - ...... وغيرهم وغيرهم )
اذا كان كل هؤلاء لازالوا فى مناصبهم اذاً فماذا فعلنا واين الثوره ؟!!
هل الثوره كانت على حسنى مبارك فقط ؟!!
اما انها كانت على الفساد عامة ؟!!
كيف نتوقع من امثال هؤلاء من الافاقين والمخادعين المشاركين ان يبنوا مجداً او يحرصوا وطنناً ؟!!
ما اعلمه اننى اذا ما استلمت بيتاً خرباً مليئاً بالاوساخ فان اول شئ
سيأتى فى ذهنى وسأشرع فى تنفيذه على الفور هو تنظيفه اولاً من اى وسخ قبل
البدأ فى تجميله ووضع الزهور به زهره زهره ... لا اتصور اننى قد افكر لحظه
فى اننى قد انظف ركناً وازينه ثم اذهب للاخر فأنظفه وازينه واقول اننى انظف
واجمل فى نفس ذات الوقت - كيف يتأتى هذا ؟!!
فحتماً سيتسبب المتسخ فى اتساخ النظيف الجديد فيظل الغالب دائماً هو المتسخ ....
لابد من التطهير اولاً وبسرعه حتى لا تمتد حالة العفن والفساد لتطول الجديد البسيط
ما يحدث الان فيه خلل وبطئ غريب .... والاغرب منه تواطئ النخبه فى الوقوف
ضد المُنظف كيداً له و نكالاً فقط .... فتجد من يتصدى لرئيس الجمهوريه عند
محاولته تنظيف البلاد من نائبها العام باسم عدم التعدى على السلطه القضائيه
( الفاسده) بالرغم من ان هذا المطلب مطلب ثورى اصيل لا تكتم الثوره الا
بحدوثه ..... فنجد القائم على الامر يتراجع سريعاً بشكل ايضاً لافت للنظر
... لا اعلم سببه هل هو جبن ام خوفاً على المنصب ( الغير متوقع ) - ولا
اتهم هنا مرسى شخصياً - ام انه عدم وجود دعم حقيقى من الشارع والنخبه ؟!
وانا شخصياً اظنهم الثلاثه اسباباً قد تكون موجوده فعلاً
ما اظنه مهم واهم ومفضول هو القيام بتأمين المداخل والخارج الحيويه فى
السلطه التنفيذيه ( واضم لها الجيش ) واحكام القبضه عليها ثم البدء فوراً
فى حملة تطهير مصر بالديتول من الافاقين والفلول ......
علشان نبدأ نبنى على نضيف ولا نجد من يكسر مجاديفنا
كيف لثوره ان تقوم اركانها وتأتى بثمارها بعد ان تنشأ عندما نظن ان اعادة البناء والهيكله قد تحدث على يد نفس رؤوس النظام القديم امثال ( قيادات الازهر ورئيسهم - قيادات الجيش الفاسده التى يظن الناس انها رحلت ( لابد من شروط للرحيل ) - قيادات الداخليه - الامن القومى بنفس ظباط امن الدوله - القضاه الفاسدين الذين حموا النظام الفاسد بالقانون - النائب العام المريض - رؤوس الاعلام الفلولى الخطير - ...... وغيرهم وغيرهم )
اذا كان كل هؤلاء لازالوا فى مناصبهم اذاً فماذا فعلنا واين الثوره ؟!!
هل الثوره كانت على حسنى مبارك فقط ؟!!
اما انها كانت على الفساد عامة ؟!!
كيف نتوقع من امثال هؤلاء من الافاقين والمخادعين المشاركين ان يبنوا مجداً او يحرصوا وطنناً ؟!!
ما اعلمه اننى اذا ما استلمت بيتاً خرباً مليئاً بالاوساخ فان اول شئ
سيأتى فى ذهنى وسأشرع فى تنفيذه على الفور هو تنظيفه اولاً من اى وسخ قبل
البدأ فى تجميله ووضع الزهور به زهره زهره ... لا اتصور اننى قد افكر لحظه
فى اننى قد انظف ركناً وازينه ثم اذهب للاخر فأنظفه وازينه واقول اننى انظف
واجمل فى نفس ذات الوقت - كيف يتأتى هذا ؟!!
فحتماً سيتسبب المتسخ فى اتساخ النظيف الجديد فيظل الغالب دائماً هو المتسخ ....
لابد من التطهير اولاً وبسرعه حتى لا تمتد حالة العفن والفساد لتطول الجديد البسيط
ما يحدث الان فيه خلل وبطئ غريب .... والاغرب منه تواطئ النخبه فى الوقوف ضد المُنظف كيداً له و نكالاً فقط .... فتجد من يتصدى لرئيس الجمهوريه عند محاولته تنظيف البلاد من نائبها العام باسم عدم التعدى على السلطه القضائيه ( الفاسده) بالرغم من ان هذا المطلب مطلب ثورى اصيل لا تكتم الثوره الا بحدوثه ..... فنجد القائم على الامر يتراجع سريعاً بشكل ايضاً لافت للنظر ... لا اعلم سببه هل هو جبن ام خوفاً على المنصب ( الغير متوقع ) - ولا اتهم هنا مرسى شخصياً - ام انه عدم وجود دعم حقيقى من الشارع والنخبه ؟!
وانا شخصياً اظنهم الثلاثه اسباباً قد تكون موجوده فعلاً
ما اظنه مهم واهم ومفضول هو القيام بتأمين المداخل والخارج الحيويه فى السلطه التنفيذيه ( واضم لها الجيش ) واحكام القبضه عليها ثم البدء فوراً فى حملة تطهير مصر بالديتول من الافاقين والفلول ......
علشان نبدأ نبنى على نضيف ولا نجد من يكسر مجاديفنا
فحتماً سيتسبب المتسخ فى اتساخ النظيف الجديد فيظل الغالب دائماً هو المتسخ ....
لابد من التطهير اولاً وبسرعه حتى لا تمتد حالة العفن والفساد لتطول الجديد البسيط
ما يحدث الان فيه خلل وبطئ غريب .... والاغرب منه تواطئ النخبه فى الوقوف ضد المُنظف كيداً له و نكالاً فقط .... فتجد من يتصدى لرئيس الجمهوريه عند محاولته تنظيف البلاد من نائبها العام باسم عدم التعدى على السلطه القضائيه ( الفاسده) بالرغم من ان هذا المطلب مطلب ثورى اصيل لا تكتم الثوره الا بحدوثه ..... فنجد القائم على الامر يتراجع سريعاً بشكل ايضاً لافت للنظر ... لا اعلم سببه هل هو جبن ام خوفاً على المنصب ( الغير متوقع ) - ولا اتهم هنا مرسى شخصياً - ام انه عدم وجود دعم حقيقى من الشارع والنخبه ؟!
وانا شخصياً اظنهم الثلاثه اسباباً قد تكون موجوده فعلاً
ما اظنه مهم واهم ومفضول هو القيام بتأمين المداخل والخارج الحيويه فى السلطه التنفيذيه ( واضم لها الجيش ) واحكام القبضه عليها ثم البدء فوراً فى حملة تطهير مصر بالديتول من الافاقين والفلول ......
علشان نبدأ نبنى على نضيف ولا نجد من يكسر مجاديفنا
هناك تعليق واحد:
يا اخى وايك ان شاء الله
وبصراحه انت اتحفتنى بهذه المواقع لدرجة انى خايف لا تضيع منى
شكرا لك
إرسال تعليق