لو يعلمون ما افعل الان
لضحكوا قليلا و ندموا كثيراً
انا الان ألفظهم خارج حياتى بكل هدوء و طمئنينه
قد اعطيهم جرعات المخدر كى يظنوا انهم لازالوا فاعلين فى حياتى
الا ان حقيقة الامر ... انى اسلخهم من روحى
فأنتفض منهم تدريجيا لكن بسرعة غير متوقعه
فلقد بسطت الامر على نفس كثيرا
فهم بشر عاديون .... بل مرهقون لارواح من يحبهم
وانا لا اجد فيهم اى من الصفات النادره جدا التى تجبرنى على البقاء عليهم و ان وجدت صفات نادره الا انها لا تغرينى
وداعا لهم .... بعدا لهم
لست فى حاجة لهم
و فعلا فقد طبقت بعض العينات من جفاف القلب فى الاستجابه لبعض طلباتهم
لم يكونوا يتوقعون قدرتى على رفضها من قبل
الا انه آن الاوان للرفض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق