لمن يسألنى عن شعار رابعه و يظننا اخوان
اقول لهم ..... نحن فئة عشقنا الحريه و فرحنا بحلاوة الديموقراطيه .....
اقول لهم ..... نحن فئة عشقنا الحريه و فرحنا بحلاوة الديموقراطيه .....
رغبنا فى ان نستكمل الفكره حتى ولو كانت ثمارها البدائيه غير مرضيه ....
الا ان الفكره كانت لها ملامح .... و فى ثناياها الزهر طارح .....
نحن شباب انتفض ليتحرر فزعر عندما علم انه سيُقيد ثانية بمكابح من حديد ...
و سيضرب مرة اخرى بالسياط
تتسألون لماذا اغلبنا من ذوى الذقون ....
تتسألون لماذا اغلبنا من ذوى الذقون ....
اقول لكم بلا خجل ....
لأننا اول من سيجلد ظهورهم بسياط الجلادين مرة اخرى ...
فهم يتلذذون بإشتمام رائحة جلودنا المشتعله تحت أسلاك تيارهم الكهربائى ....
هم يتلذذون بمذاق دمائنا السائله المنسابه على سياطهم .....
نعم اعتدنا ان نرى بعضنا حاملين على اكتافهم حقائبهم مستسلمين ذاهبين لقضاء يوم او يومين او الى الابد عندهم فى محابسهم بعد ارسالهم ورقة حقيره لبيوتنا ان احضر اليوم و إلا سنأتى إليك ......
نعم اعتدنا ان نرى بعضنا حاملين على اكتافهم حقائبهم مستسلمين ذاهبين لقضاء يوم او يومين او الى الابد عندهم فى محابسهم بعد ارسالهم ورقة حقيره لبيوتنا ان احضر اليوم و إلا سنأتى إليك ......
فلا تلومونا على فزعنا الذى فزعناه ولازلنا .....
نعم رابعة .....
نعم رابعة .....
كانت و ستظل تذكرنا بأننا حاولنا ولازلنا نحاول ....
ان نكون احراراً ....
لا عبيد تحت بيادى الجلادين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق