السبت، 15 يناير 2011

الى الشعب المصرى .... استرجل



بعد ثورة الرجاله

وفرجتنا عليهم فى التليفزيون زى الحريم

ادعوا كل الشعب المصرى المهاود المنكسر الطيب الرقيق واقول له


ما تسترجل ...... وتشرب بيريل بقى


وخلونا نخلص
جاتنا القرف

الجمعة، 14 يناير 2011

عاجل ..... جدا

انباء عن مغادرة 

الرئيس زين العابدين بن على للبلاد

وتسلم الجيش زمام السلطه

الانباء غير اكيده لكن هذا ما يتردد الان
واياكى اعنى واسمعى يا جاره




"الثورات يقوم بها المؤمن
ويجني ثمارها المنافق
ويجلس على ذروة سنامها اللعيب الحنجوري الكاريزمي "

 د. ستيته حسب الله الحمش 


نعم فهذا ما انتظره .... ذهب فاسد وسيأتى من هو افسد لكن فى البداية سيكون احكم

الا اذااا ..............

الخميس، 13 يناير 2011

مأساة السيد بلال (بلال فضل)

اتوسل لكم بدموعى ان تقرأوها بقلوبكم جيدا هى والتعليقات
ولا تبخلوا ولا تقع بكم همتكم عن قراءتها
ارجوكم

هذا المقال نقلته لكم كما هو لــ بلال فضل

من جريدة المصرى اليوم وقد ارسلته لى زميله عزيزه
انقل لكم المقال الان ولنا حديث غايه فى الاهميه تعقيباً على الموقف ان شاء الله

المقال:
رابط المقال


«أن تكون مسنوداً فى مصر أو لا تكون.. تلك هى المشكلة».. عبارة كتبتها عقب محرقة مسرح بنى سويف عام 2005 والتى راح فيها نخبة من خيرة شباب مصر، وجدت نفسى أرددها وأنا أشاهد على موقع اليوتيوب فيديو شديد الإيلام لآثار التعذيب الموجودة على جسد الشاب السكندرى السيد بلال الذى يقول أهله، فى بلاغ قدموه للنيابة العامة، إنه لقى مصرعه خلال انتزاع ضابط بأمن الدولة اعترافات منه حول دوره فى تفجير كنيسة القديسين.


هل تسأل الآن أجهزة الدولة نفسها: ما الذى دفع أهل ذلك الشاب الذى وصفته الصحف بـ«السلفى» لتصوير ذلك الفيديو المؤلم قبل أن يقوموا بدفنه بسرعة بناء على أوامر أمنية؟، هذه ليست عادة المصريين، ليست طباعهم، فهم أناس يقدسون الموت ويمنحون الميت حصانة فائقة، بالتأكيد أيضا لم يكن أهل الشاب السكندرى خالد سعيد سعداء أبدا بانتشار صورة جسده مشوها على الإنترنت، سواء كانت صورة لآثار الاعتداء الذى تلقاه، أو صورة لآثار التشريح كما قالت الداخلية. الإجابة أن أهل الشاب السلفى خشوا على ابنهم المصير الذى لقيه خالد سعيد، أعنى مصير أن يتم تشويه سيرة ابنهم لإنقاذ رجل شرطة من العقاب، كل الناس الآن يسألون: طيب خالد سعيد وقالوا إنه ابتلع لفافة بانجو، هيقولوا إيه عن الراجل الملتحى ده، هل سيقولون إنه ابتلع لحيته ومات بسبب ذلك؟. يبدو السؤال جارحاً، لكنه للأسف صادق ومرير.



كلتا القضيتين الآن أمام القضاء العادل، ونحن نثق فى أن الله عز وجل سيظهر الحقيقة وسينعم على أهل الفقيدين براحة توقيع العقاب على الظلمة، لكن ذلك لا ينبغى أن يمنعنا من مناقشة تفاصيل خطيرة لا تتعلق بصلب ما يحقق فيه القضاء فى قضية السيد بلال، أتحدث عن تفصيلة نشرها موقع «الدستور الأصلى» تقول إن المرحوم السيد بلال ذهب إلى مقر مباحث أمن الدولة بالإسكندرية وهو يحمل بطانية، وقال لصديق له قابله قبل دخول المقر إن ضابط أمن الدولة استدعاه وقال له إنه لابد أن يأتى لكى يبيت فى الحجز يومين حتى ينتهى القلق الذى تشهده الإسكندرية فى ليلة عيد الميلاد، هذه التفصيلة بالتحديد هى أكثر ما آلمنى فى الموضوع كله، هناك يا ناس ياهوه مواطن مصرى تنازل عن حقوقه القانونية والآدمية طوعا لا كرها، هذا المواطن حتى لو قالوا إنه تم سجنه لمدة عامين فى قضية ما لم يتم إعلان تفاصيلها، لم يفكر للحظة فى أنه حتى عتاة المجرمين لديهم حقوق قانونية لابد أن يطالبوا بها، ولذلك بمجرد أن استدعاه الضابط بالتليفون حمل بطانية وذهب إليه، دون أن يعترض أو يسأله عن إذن النيابة أو يطلب منه الحضور بصحبة محام، لم يفعل شيئاً من ذلك كله، لأنه يعلم أن كل كلمة سينطقها سيكون لها ثمن باهظ، ولذلك ودع زوجته وابنه وأهله وحمل البطانية وذهب ليلاقى حتفه.


ببساطة لو كان هذا الشاب ابن أحد من المسؤولين المتنفذين أو رجال الأعمال الواصلين أو علية القوم أو حاشية علية القوم، وكان معتنقا لأفكار سلفية أو حتى جهادية، هل كان سيجرؤ الضابط على إحضاره إلى مقر المباحث بهذه الصورة، أم أنه كان سيبذل مجهوداً لكى يقوم باحتجازه بشكل قانونى بعد توفر إثباتات تدينه وتقف فى وجه الضغوط العاتية التى ستسعى للإفراج عنه فيما بعد، ولماذا لا يتم بذل نفس المجهود عندما يتعلق الأمر بواحد من أبناء غير المسنودين. بالطبع لا أتصور أن الضابط الذى قام باستدعاء السيد بلال كان يتصور أن صحته ستتدهور أثناء محاولة انتزاع الاعترافات منه، ربما لأنه قام بعمليات مماثلة قبل ذلك وكانت تمر دائماً على خير، لكنه بالتأكيد كان يعرف أنه يتعامل مع مواطن لن يصرخ طلبا لحقوقه، وكان يعرف أنه يتمتع بسلطات مطلقة بحكم حالة الطوارئ التى مكنته من اعتقال السيد بلال، ولكنها لم تمنع تفجير كنيسة الإسكندرية، باختصار وعلى عكس ما يظن البعض ليست المسألة أن السيد بلال سلفى ولذلك ليست له حقوق، بل المسألة أن السيد بلال مواطن غير مسنود ولذلك ليست له حقوق.


فى نهاية المقال الذى كتبته عن محرقة بنى سويف قبل سنوات كتبت فقرة هى للأسف الشديد صالحة لختام هذا المقال كأنها مكتوبة له خصيصاً، «السؤال الحقيقى ليس لماذا حدث ما حدث فكلنا سنتحدث كثيرا عن الإهمال والشموع والمواد القابلة للاشتعال وستتوه الحقيقة فى التفاصيل كالعادة، السؤال الحقيقى الذى لا يجب أن يتوه: هل يمكن أن يحدث ما حدث لأى من علية القوم أو الأثرياء أو المبسوطين أو المسنودين؟، بالطبع لا لن يحدث ذلك لأن لهؤلاء جميعاً دية وحياتهم تستحق ألف اهتمام ومليون احتياط ومليار إجراء سلامة. أن تكون مسنوداً فى مصر أو لا تكون. تلك هى المشكلة».


اللهم ارحم السيد بلال، وأظهر الحق من عندك قادر يا كريم.


انتهى المقال
 
لنا لقاء قريباً ان شاء الله

الأربعاء، 12 يناير 2011

عوداً احمــــــــــــــدوا

اخيراً وبعد طول انتظاااااااار

يا ترى شكلك ايه يا مصر ؟!!!

يا ترى اللى فيكى اتغيروا ازاى ؟

وهل فعلا اتغيروا ؟!!

هل فعلاً فهموا وشافوا اللى ما كانوش شايفينه ؟!!

اتمنى ذلك من كل قلبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى

وأدينى هشوف

ا

الأحد، 9 يناير 2011

الكلام ده مهم

لقد هالنى ما يحدث من ردود فعل من قبل المسلمين تجاه الحادثه الشنيعه التى لم يقبلها اى احد منا الا وهى حادث الاسكندريه الاليم ، فقد انبرى الشباب والمتحمسين ضد الحادث الى القيام بردود فعل متباينه منها سليم وحسن النيه ، ومنها ما هو خبيث المعتقد والمذهب والهدف.
وتحولت مصر بقدرة قادر الى ساحه للفوضى ومقلب لكل من هب ودب ليلقى فيه بدلوه وما فى جعبته من سوء ،  لعله يحصل على جزء كبير من الكعكه التى أُلقيت فى يد الجماهير بغير ضابط ولا رابط ولا اى دور للمؤسسه الرسميه سواء الحكوميه او الدينييه .

وان بداخلى من الكثير ما اتحدث عنه هنا مما افجعنى وذاد حزنى من تكشف عورة المسلمين من سطحيه فى اصل المعتقد والدين ، فقد كشفت هذه المحنه عن مدى بُعد المسلمين فى مصر عن واقع دينهم وابسط واولى اساسيات اعتقادهم.
فاتضح ان الدين فى البلد هش اى هشاشه .....
فالاعتقاد هو قاعدة الدين التى يبنى عليه الاحكام والفقه ، فلا دين بدون اعتقاد سليم ، لذلك تجدوا ان الــ 13 سنه الاولى فى تاريخ الاسلام التى كانت كلها فى مكه المكرمه كانت فيهم الرساله المحمديه رسالة عقيده فى الاصل ان لم تكن فقط ،فالــ  13 سنه كانت كلها عقيده وتجدوا ذلك بيناً فى السور المكيه كلها .
بعكس ال 10 سنين الاخر فقد كان فيهم الاحكام اغلبها فقهيه .
وذلك لان الدين لا يبنى بغير عقيده ..... وحتى لا اطيل ولا اجعل هذا المقال طويلاً تملوا منه ، وانا ارغب بشده فى قرائتكم له لاهميته الشديده وخطر عدم ادراكه .....
فلقد نقلت لكم مقال خفيف جداً لرجل لا اعلمه حقيقة الا انى اعجبت كثيراً بسلاسة طرحه وتوضيحه لشئ غايه فى الاهميه لذا ساترككم مع المقال الذى لخص بشده ما احببت ان أُلقيه اليكم من قبل ........

المقال

أظهر الشعب المصري أصالة ووعيا في تعامله مع الحادث الإجرامي الذي خلف عشرات الضحايا الأبرياء في حادث الإسكندرية، ولكن تعامل الإعلام والمثقفين مع هذا الحادث لم يكن بنفس الدرجة من الوعي والشعور بالمسئولية. لقد طفا على السطح خطاب إعلامي تغلب عليه الارتجالية والسطحية والسذاجة من الناحية السياسية ويغلب عليه الجهل بأصول الإسلام وشرعه حين تطرق الكلام للنواحي الشرعية لدرجة ظهر فيها الإسلام دينا مميعا بلا ضوابط ولا أصول. إن التأكيد على سماحة الإسلام وتأصيله لحسن معاملة غير المسلمين وبرهم والمحافظة على دور العبادة الخاصة بهم، لا يعني أبدا تفريغ الدين الإسلامي من أصوله بحيث ينادي البعض بأن (الدين كله واحد) وأنه (ينبغي أن تكون هناك صلاة واحدة للمسلمين والأقباط).

:لقد أساء الخطاب الإعلامي كثيرا للإسلام والمسلمين من ناحيتين

 
الناحية الأولى: بخطاب جاهل لكل أشكال التدين حتى خرج أحد السفهاء بعنوان لمقالته يقول (النقاب سبب مذبحة الإسكندرية) وأخذ في مقاله العبقري يشرح كيف أن انتشار النقاب أدى إلى هذا الحادث الأليم. وتطوع كاتب آخر ليقدم لنا تفسيرا آخر أكثر غرابة فقال (إن سبب مذبحة الإسكندرية هو ضبط مؤشر الراديو داخل كثير من المحال والدكاكين على إذاعة القرآن الكريم) ومن ثم طالب ذلك الجهبذ أجهزة الأمن بأن تلاحق تلك الدكاكين درءا للفتنة وتطويقا للانتحاريين. ويكتب ثالث (مازال سليم العوا طليقاً .... ومازالت وزارة الداخلية تبحث عن الفاعل مرة بين الأشلاء البشرية و مرة بين مواطني جمهورية الفيس بوك !! ). إن هذه الكتابات التحريضية كتابات غير مسئولة ولا تستشعر الخطر المحدق بالبلاد ووحدتها الوطنية ومن شأنها أن تزيد من التوتر الطائفي.

 
الناحية الثانية: بخطاب إعلامي يتناول مسائل دقيقة في الإسلام من غير أهل الاختصاص من علماء الدين، لدرجة أن يتجرأ مذيع أو مذيعة ليشرح (إحساسه عن رأي الإسلام في مسألة معينة) في الوقت الذي نجد فيه رجال الدين الأقباط هم فقط الذين يتكلمون في النواحي الدينية فيما يخص ملتهم. لقد أدى هذا الخطاب إلى قول كثير من الإعلاميين (إن الدين كله واحد). إن هذا يلبس على الناس دينهم، لأنه لو كان الاعتقاد كله واحد فلماذا يتمسك أي مسلم بدينه. وقد كانت لهذا ظواهر قوية كان أبرزها اللافتات التي رفعت في مسيرة بجامعة الأزهر. فقد تقدم شيخ الأزهر تلك المسيرة في خطوة نبيلة ومشرفة للتنديد بحادث الإسكندرية، لكننا فوجئنا بلافتة كبيرة خلف الشيخ مكتوب عليها (الهلال والصليب شمسهم عمرها ما تغيب) والتوقيع تحتها لرئيس جامعة الأزهر.



إن الصليب رمز من رموز المسيحيين وأحد معتقداتهم يحترمونه ويقدسونه ويدافعون عنه وهذا حقهم، أما أن يرفع هذا الشعار في جامعة الأزهر العريقة والمسلمون يؤمنون ببطلان ذلك الرمز شكلاً وموضوعاً لأنه يناقض كتاب ربهم، فإن هذا من تمييع الدين الذي قد يربك مفاهيم عامة الناس وفي نفس الوقت يصرف الشباب المسلم عن علمائهم.


إن معالجة التوتر الطائفي تتطلب شجاعة في فتح ملفاتها بالحكمة والحوار الهادئ وتتطلب ظهور وارتفاع صوت العقلاء من علماء المسلمين والأقباط. أما أن تعالج الأمور بهذه الخفة والسطحية فقد تكون مسكنات وقتية فقط وتبقى الفتنة كامنة في المجتمع تنتظر شرارة لإيقاظها.


منقول عن
د. محمد هشام راغب


الأربعاء، 5 يناير 2011

خدلك بريك


لا اعلم لماذا انتابنى شعور مُلح بالاحساس بهذه الجمله

"‏الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ"

بعد ما قرأت بعض المقالات المهمه الى حد ما

 
*********************************

ارتكزت الفتره الاخيره على هذه الآية  كثيراً

وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (102) التوبه

وكانت هذه الايه هى مشجعى الفتره الماضيه على الاستمرار على الطاعه فى ظل وجود المعصيه  حتى لا تنفرد بى المعصيه وحدها فتهوى بى الى مكان سحيق.

فأنا دائم الايمان بأن العمل الصالح فضل الله ياتيه من يشاء 

 " انك لا تهدى من احببت ولكن الله يهدى من يشاء "

وكنت انوى كثيراً بل نويت فعلا غلق المدونه اما الى اجل غير مسمى او الى الابد .... الا انى تراجعت واكتفيت باغلاق التعليقات مؤقتاً ، واتخذت قراراً ان تكون من الاعمال الصالحه التى خلطتها بتلك السيئه ، لعلها تحدث امراً

***************************

اتذكر هذه الآيه طوال الوقت الفتره الماضيه

(وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا)

فلكل نفس نفسان او روحان قل ما شأت نفس تقيه ونفس فاجره ، وايهما تختار تكون انت .

وهالنى مشهد عابر رأيته على شاشتى الصغيره بالأمس وانا اقلبها عَلىِ اجد شئ اتعلمه فى هذا الوقت الباقى لى من اليوم الفارغ من اى هدف

عندما قال له الساحر الشرير "ان بداخلك روحٌ شريره ايضاً تتحكم بك "
فرد عليه قائلاً : " هذا يعتمد على ايهما أُغذى "

 
فقد اعجبت كثيراً بالرد ، بالرغم من انه فى الآيه الكريمه ايضاً ، الا ان تمثيله فى موقف فيه عزيمه وثبات وبطوله هالنى كثيراً وترك اثر كبير.

لذا لابد من تزكية النفس بالتقوى والعمل الصالح.

****************************************
كتبت على جانب مدونتى منذ فتره ولازلت تارك ما كتبته:
 "اسألوا لاخيكم الدعاء
فانه ممتحن ..... وقد اوشك ان ينجح "

اشكر كل من دعى لى من قلبه (والدى - والدتى – اختى – اخى – زوجتى – اهل زوجتى – اناس كثر من اقربائى حتى زملاء والدى والحمد لله )

اشكر واحد من الناس – الحب الجميل – فاطمه (فاتيما) – رامى – مرمر – اناس كثر لا استطيع احصائهم دعوا لى وكنت اشعر بصدقهم فى دعائهم.

اشكر مارو فقد ذكرت لى فى رسالة لها على هامش حديثها واظنها لم تشعر ولم تنتبه الا انى انتبهت كثيرا ولم تفتنى انها قالت فى معرض كلامها ، "وسأدعى لك" او " وانا بدعيلك" ، واظنها اخر من قال لى هذه الكلمه ، ولا اعلم لماذا اشعر الان انها دعت لى فعلا " وجات جوووون " ، فلسبب ما اعرفه انا مقتنع انها كانت تخلص الدعاء ، اسأل الله ان يتقبل منها ما تفعله وما تحاول ان تفعله ويجعله فى ميزان حسناتها ، فلقد شجعتنى على شئ مهم اشكرها عليه ، اسأل الله ان يتقبله.

***********************************
اشكركم جميعا ، انكم هنا وتقرأوا لى وتتعاطفوا الان بقلوبكم .



هو البنى ادم ايه غير شوية تعاطف وقلب .......



اشكركم جميعاً



السبت، 1 يناير 2011

راجل دكر ...... شفت بقى 2

معجب انا بهذا الرجل  لحكمته البالغه النابعه عن فهمه للدين جيداً ......
 مسلم يقرأ القرأن وصحيح البخارى ... بل و يحفظهما ......
لكن المشكله هى انه هكذا يصبح الغرب عندما يعتقدون ...... يؤمنون ولا يخافون ...... امتلكوا الحريه فتحدثوا بكل حريه وبساطه ..... ولم يمتطى احد  منهم جواد الدعوه المستنيره ..... ولا دعوات تقريب الفكر ...... ولا الليبراليه اللى مش عارف ايه .....


"فقط اكتفوا بالانتماء الى ما هم يعتقدونه " ...........  (فقط)
انا اعتقد ...... اذا فهذا رأيى وهذا مذهبى ..... فهذا سلوكى  وتفاعلى ...... ولن اتخفى ولن اروغ  روغان الثعالب ......


انا مسلم ....... هذا دينى   (فقط هكذا )   فالامر بسيط


واهل جميع الديانات لهم منا كل احترام ...... وحسن عشره ومعامله بالتى هى احسن وزياده ........ فهذا ايضاً ديننا ..... وهكذا امرنا ..
اسمعوا ما هو آت ...... وترفقوا بأنفسكم ولتكونوا مستنيرين ومثقفين و تسمعوا وتعقِلوا ............. فأخشى ما اخشاه ان تخدعكم اهوائكم بقولكم لن نرى فنحن لا نتفق معك من البدايه ...........

















انتهى



  قيراط حظ ولا فدان شطارة ... مقوله سمعناها كلنا و حفظناها عن اجدادنا ... ب س لما بدأنا نتعلم و نشوف العلم الحديث و الغرب و تكنولوجيته بدأنا...