حدثني اليوم
أحد الأصدقاء بنبرة يائسة بسبب ما يتعرض له الاسلاميين في مصر من هجمة ضاريه سببها الرئيسي أنهم ينادون بتطبيق شرع الله
الله الذي خلق الكون و ما فيه و من فيه و أنزل كتابا" مطهرا"
كتاب الله فيه خبر ما قبلكم ونبأ ما بعدكم وحكم ما بينكم ، هو الفصل ليس بالهزل ، هو الذي لا تزيغ به الأهواء ، ولا يشبع منه العلماء ، ولا يخلق عن كثرة رد ، ولا تنقضي عجائبه ، هو الذي من تركه من جبار قصمه الله ، ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله ، هو حبل الله المتين وهو الذكر الحكيم ، وهو الصراط المستقيم ، هو الذي من عمل به أجر ، ومن حكم به عدل ، ومن دعا إليه هدي إلى صراط مستقيم.
و فصل الله هذا القرآن و فسره من خلال صحيح سنة نبيه المصطفى صلى الله عليه و سلم الذي قال :
( تركت فيكم ما ان تمسكنم بهما لم تضلوا بعدي أبدا" كتاب الله و سنتي )
و انني أحب أن أطمئن صديقي هذا و أقول له لا تحزن فما يحدث اليوم أمر أخبرنا به رسول الله صلى الله عليه و سلم من 1400عام مضت حينما قال:
( بدأ الاسلام غريبا" و سيعود غريبا" فطوبى للغرباء )
و قوله صلى الله عليه و سلم :
( سيأتي زمان على أمتي القابض فيه على دينه كالقابض على جمرة من النار)
و تذكر قول الله تبارك و تعالى على لسان سيدنا موسى في كتابه العزيز
(قال موسى لقومه استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين) ( 128 الأعراف)
اجعلها شعارك صديقي و العاقبة للمتقين
منقول
الله الذي خلق الكون و ما فيه و من فيه و أنزل كتابا" مطهرا"
قال عنه رسول الله صلى الله عليه و سلم :
كتاب الله فيه خبر ما قبلكم ونبأ ما بعدكم وحكم ما بينكم ، هو الفصل ليس بالهزل ، هو الذي لا تزيغ به الأهواء ، ولا يشبع منه العلماء ، ولا يخلق عن كثرة رد ، ولا تنقضي عجائبه ، هو الذي من تركه من جبار قصمه الله ، ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله ، هو حبل الله المتين وهو الذكر الحكيم ، وهو الصراط المستقيم ، هو الذي من عمل به أجر ، ومن حكم به عدل ، ومن دعا إليه هدي إلى صراط مستقيم.
و فصل الله هذا القرآن و فسره من خلال صحيح سنة نبيه المصطفى صلى الله عليه و سلم الذي قال :
( تركت فيكم ما ان تمسكنم بهما لم تضلوا بعدي أبدا" كتاب الله و سنتي )
و انني أحب أن أطمئن صديقي هذا و أقول له لا تحزن فما يحدث اليوم أمر أخبرنا به رسول الله صلى الله عليه و سلم من 1400عام مضت حينما قال:
( بدأ الاسلام غريبا" و سيعود غريبا" فطوبى للغرباء )
و قوله صلى الله عليه و سلم :
( سيأتي زمان على أمتي القابض فيه على دينه كالقابض على جمرة من النار)
و تذكر قول الله تبارك و تعالى على لسان سيدنا موسى في كتابه العزيز
(قال موسى لقومه استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين) ( 128 الأعراف)
اجعلها شعارك صديقي و العاقبة للمتقين
منقول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق