للرجاله الجدعان و العباقره مووووت
واللى شافوا اسم والدة ابو اسماعيل فى كشوف الانتخابات الامريكيه على المواقع الامريكيه
احب اقولكم
عند امه يا ادهم ....عند امه ....
احب اقولكم
عند امه يا ادهم ....عند امه ....
الكلام ده فى مصر بس يا اهبل منك ليييه
الميتين ما بيندرجوش فى كشوف الناخبين الا فى مصر يا اقرع
جتها خيبه اللى عايزه خلف .... حتى فى الافترى هبل
ده عيب العلام المجانى ... ما اتعلمتوش فى امريكا اصلههم
وبعدين كل اللى جنسياتهم امريكيه او يهوديه مادام مصريين اسمائهم بتبقى موجوده فى الخارجيه المصريه ..... وكون اننا بعتنا نسأل امريكا عن الموضوع ده معناه اننا ما عندناش مستند رسمى يثبت انها كده .... يبقى هى مش كده ..... هى هتاخد الجنسيه من ورانا ولا ايه
**********************
بعد مشاهدتى للقاء المهندس / خيرت الشاطر اليوم
مع الاعلامى عمرو الليثى
لا يلاحقنى الا شعوراً واحداً
هو :
و قد تابعته بحرص شديد
وكنت فى حضرة ما يقارب 31 إخوانيا مجتمعين لمشاهدته
( طبعاً حد هيسألنى اشمعنى واحد وثلاثون مش ثلاثون وخلاص ... اقول له :
الواحد ده علشان تسأل عليه هو وتنسى الثلاثين اللى ممكن اكون ببالغ فيها ....
بالظبط زى ما عمر سليمان هيعمل معانا )
وقد كنت مثل مشجع الاهلى الموجود وسط جمهور الزمالك
ورأيى فى الرجل لم يستطع انكاره على اى احد منهم
بالرغم من شدة حبهم وانتمائهم له والتى قد رأيتها فيهم تماماً
مع العلم بأنهم كلهم من الفئه الثقافيه المعتبره
الرجل ليس مستعدا بعد للامر حتى ولو نفسياً
وكأنه قد تم إخباره تواً بقرار ترشيحه لمنصب لم يخالط افكاره من قبل ولو
خيالاً
الرجل جُل حديثه كان عن الاخوان وافكارهم ورؤيتهم
ونيتهم وتوجههم
و كأنه ذاب فى بوتقة الاخوان تماماً
وهذا ما يُحمد عليه كإخوانياً
لا رئيساً للجمهوريه
لقد احترمته إخوانيا .... ولم اراه رئيسا على الاطلاق
لقد ظلمه الإخوان بهذه البليه
لقد تم حرق ورقة الرجل
بهذه الفعله
******************
الميتين ما بيندرجوش فى كشوف الناخبين الا فى مصر يا اقرع
جتها خيبه اللى عايزه خلف .... حتى فى الافترى هبل
ده عيب العلام المجانى ... ما اتعلمتوش فى امريكا اصلههم
وبعدين كل اللى جنسياتهم امريكيه او يهوديه مادام مصريين اسمائهم بتبقى موجوده فى الخارجيه المصريه ..... وكون اننا بعتنا نسأل امريكا عن الموضوع ده معناه اننا ما عندناش مستند رسمى يثبت انها كده .... يبقى هى مش كده ..... هى هتاخد الجنسيه من ورانا ولا ايه
**********************
بعد مشاهدتى للقاء المهندس / خيرت الشاطر اليوم
مع الاعلامى عمرو الليثى
لا يلاحقنى الا شعوراً واحداً
هو :
"هذا الرجل ... رجلاً طيباً .... لا علاقة له برئاسة الجمهوريه"
لاول مره اشاهده و قد تابعته بحرص شديد
وكنت فى حضرة ما يقارب 31 إخوانيا مجتمعين لمشاهدته
( طبعاً حد هيسألنى اشمعنى واحد وثلاثون مش ثلاثون وخلاص ... اقول له :
الواحد ده علشان تسأل عليه هو وتنسى الثلاثين اللى ممكن اكون ببالغ فيها ....
بالظبط زى ما عمر سليمان هيعمل معانا )
وقد كنت مثل مشجع الاهلى الموجود وسط جمهور الزمالك
لدرجة انه كان يراودنى شعور غالب ان اقف فجأه واقول :
انا هرشح حازم ابو اسمااااعيل يا رجااااااااااااله .... بس خفت انضرب ورأيى فى الرجل لم يستطع انكاره على اى احد منهم
بالرغم من شدة حبهم وانتمائهم له والتى قد رأيتها فيهم تماماً
مع العلم بأنهم كلهم من الفئه الثقافيه المعتبره
الرجل ليس مستعدا بعد للامر حتى ولو نفسياً
وكأنه قد تم إخباره تواً بقرار ترشيحه لمنصب لم يخالط افكاره من قبل ولو
خيالاً
الرجل جُل حديثه كان عن الاخوان وافكارهم ورؤيتهم
ونيتهم وتوجههم
و كأنه ذاب فى بوتقة الاخوان تماماً
وهذا ما يُحمد عليه كإخوانياً
لا رئيساً للجمهوريه
لقد احترمته إخوانيا .... ولم اراه رئيسا على الاطلاق
لقد ظلمه الإخوان بهذه البليه
لقد تم حرق ورقة الرجل
بهذه الفعله
******************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق