اخوانى واخواتى :
قال ابن تيمية: «وليس لأحد أن يُنَصِّب للأمة شخصاً يدعو إلى طريقته، ويوالى عليها ويعادى، غير النبى ــ صلى الله عليه وسلم ــ وما اجتمعت عليه الأمة، بل هذا من فعل أهل البِدَع، الذين ينصبون لهم شخصاً أو كلاماً يُفَرِّقُون به بين الأمة، يوالون على ذلك الكلام أو تلك النسبة ويعادون»
لذلك اطالبكم بتجديد النية لله .... وان يكون الامر لدينا ليس شخص بعينه ولو ظننا به الخير والصدق وانه ظُلم .... اعلم ان اعانة من ظُلم شئ مطلوب ان لم يكن فرض والله اعلم .... الا ان الامور تقف فى هذه المسائل عند المصالح والمفاسد ....
الا انى اتمنى ان تجددوا النيه على انكم اذا نزلتم يوم الجمعه القادم ان شاء الله واذا اعتصمتم واذا قُتِلتُم ..... فيكون كل ذلك لله ولله فقط ....
لقد انعم الله علينا بنعمة الحرية وقد كنا قاب قوسين او ادنى من حصولنا على مناخ ربانى سليم وصحى نعبد الله فيه بدرجات ايماننا المختلفة ذادت او قلت كما هى بدون تدخل ولا قهر من احد .....
الا ان ما يفعلونه اليوم من تآمر وخيانة عظمى للأمانه .... وقهر وظلم لإرادة شعب اهريق دم ابنائه فيه من اجل حريته ..... لا يستطيع اى احد الا ان يتوقف عليه وان يثور من اجله مرة اخرى .... وقد يصل الامر لان يستفديه بنفسه وروحه .....
جددوا النيه لان تكون العصبية لله ولحرية هذه البلاد ..... فقد يدخل ابو اسماعيل وغيره الانتخابات ويخوضها بكامل الشفافيه ويسقط ولا يستخدمه الله ..... فهل انتم متوقفون او معارضون لقضاء الله وتصريفه عند ذلك ؟!!
اظن ان الاجابة ان شاء الله هى لا ..... لذلك فوز الرجال من عدمه ليس شأننا .... من هو رئيس مصر ليس شأننا وليس له ان يراق دمائنا ..... اما حريتنا وحرية اوطاننا فهى ام امرنا ورأسه ..... وجميع همه ..... لذلك فليكون عهدكم ، وامركم
ان نحيا كراماً بأيدينا ...
والله من ورائنا
قال ابن تيمية: «وليس لأحد أن يُنَصِّب للأمة شخصاً يدعو إلى طريقته، ويوالى عليها ويعادى، غير النبى ــ صلى الله عليه وسلم ــ وما اجتمعت عليه الأمة، بل هذا من فعل أهل البِدَع، الذين ينصبون لهم شخصاً أو كلاماً يُفَرِّقُون به بين الأمة، يوالون على ذلك الكلام أو تلك النسبة ويعادون»
لذلك اطالبكم بتجديد النية لله .... وان يكون الامر لدينا ليس شخص بعينه ولو ظننا به الخير والصدق وانه ظُلم .... اعلم ان اعانة من ظُلم شئ مطلوب ان لم يكن فرض والله اعلم .... الا ان الامور تقف فى هذه المسائل عند المصالح والمفاسد ....
الا انى اتمنى ان تجددوا النيه على انكم اذا نزلتم يوم الجمعه القادم ان شاء الله واذا اعتصمتم واذا قُتِلتُم ..... فيكون كل ذلك لله ولله فقط ....
لقد انعم الله علينا بنعمة الحرية وقد كنا قاب قوسين او ادنى من حصولنا على مناخ ربانى سليم وصحى نعبد الله فيه بدرجات ايماننا المختلفة ذادت او قلت كما هى بدون تدخل ولا قهر من احد .....
الا ان ما يفعلونه اليوم من تآمر وخيانة عظمى للأمانه .... وقهر وظلم لإرادة شعب اهريق دم ابنائه فيه من اجل حريته ..... لا يستطيع اى احد الا ان يتوقف عليه وان يثور من اجله مرة اخرى .... وقد يصل الامر لان يستفديه بنفسه وروحه .....
جددوا النيه لان تكون العصبية لله ولحرية هذه البلاد ..... فقد يدخل ابو اسماعيل وغيره الانتخابات ويخوضها بكامل الشفافيه ويسقط ولا يستخدمه الله ..... فهل انتم متوقفون او معارضون لقضاء الله وتصريفه عند ذلك ؟!!
اظن ان الاجابة ان شاء الله هى لا ..... لذلك فوز الرجال من عدمه ليس شأننا .... من هو رئيس مصر ليس شأننا وليس له ان يراق دمائنا ..... اما حريتنا وحرية اوطاننا فهى ام امرنا ورأسه ..... وجميع همه ..... لذلك فليكون عهدكم ، وامركم
ان نحيا كراماً بأيدينا ...
والله من ورائنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق